انظر: «المبسوط» لابن مهران (ص ٢٠٥). (٢) يعني - والله أعلم - أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قرأ بها كما قال الفراء في «معاني القرآن» ٢/ ٢٠ وهذا غريب، فكلا القراءتين عنه -صلى الله عليه وسلم-، أو يكون قصد الكرماني أن الصلح في حق النبي إبراهيم -صلى الله عليه وسلم- على هذا المعنى: أننا نحن سلم والأمر سلم، والله أعلم. (٣) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٢/ ٦٠. (٤) انظر: «معاني القرآن» للفراء ٢/ ٢١. وقوله: (إن شاءالله فمن أنتم) مكانه بياض في (ب). (٥) ورد عند الطبري ١٢/ ٤٦٨ عن مجاهد: (حنيذ): (الشَّويُّ النضيج) وعنه أيضاً: (نضيج سخن، أُنضج بالحجارة)، ولكن نقل الألوسي ذلك عن مجاهد فقال ١٢/ ٩٤: (وفي رواية عن مجاهد تفسيره بالمطبوخ)، ونقلها أبو حيان كذلك ٥/ ٢٤٢.