للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[- أحمد أمين:]

- إن الأزهر لا يقبل الآراء العلمية الحرة، فخير طريقة لبث ما تراه مناسبا من أقوال المستشرقين ... : ٢٣٨.

- انظر شرح النووي على مسلم وشرح «مسلّم الثبوت»: ٢٦٥.

- أن هذا التعديل كان من أكثر نقاد الحديث وخاصة المتأخرين منهم: ٢٦٢.

- أن الوضّاع قد استغلوا فرصة إكثاره فزوروا عليه أحاديث لا تُعدُّ: ٣١٨.

- أنه [أبو هريرة] لم يكن يكتب، بل يحدث من ذاكرته ... : ٢٣٧.

- جماعة من العلماء الصادقين، نهضوا لتنقية الحديث مما ألمَّ به ... : ٢٦٢.

- فلم يأخذ ابن عباس بخبره ... : ٢٩٩.

- فهل اتجهوا في نقد الحديث إلى امتحان الكمأة ... : ٢٨٥.

- لم يكن مقتصرا على ما سمع من رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بل يحدّث بما أخبره به غيره ... : ٣٠٥.

- وبعضهم كان سليم النية يجمع كل ما أتاه على أنه صحيح ... : ٢٤٩.

- وأكثر هؤلاء النقاد - أي نقاد الحديث - عدلوا الصحابة كلهم إجمالا وتفصيلا ... : ٢٦١.

- وتلمح أحاديث كثيرة لا تشك - وأنت تقرؤها - أنها وضعت لتأييد الأمويين والعباسيين ... : ٢٥٥.

- وحسبك دليلا على مقدار الوضع أن أحاديث التفسير التي ذكر عن أحمد بن حنبل ... : ٢٤٢.

- وعلى كل حال، مضى العصر الأول ولم يكن تدوين الحديث شائعاً، إنما كانوا يَرْوُونَهُ شفاهاً وحفظاً ... : ٣٠٤.

- وعلى كل فالذي جرى عليه العمل من أكثر نقاد الحديث - وخاصة المتأخرين - على أنهم عدّلوا كل صحابي ... : ٢٦١.

- وقد أكثر بعض الصحابة من نقده على الإكثار في الحديث عن رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : ٣١٠.

- وقد وضع العلماء للجرح والتعديل قواعد ليس هنا محل ذكرها ... : ٢٦٩.

- وكان للاختلاف المذهبي أثر في التعديل والتجريح ... : ٢٦٦.

- وكالذي روي أن فاطمة بنت قيس روت أن زوجها طلقها ... : ٢٦٤.

- وكذلك في الفقه فلا تكاد تجد فرعا فقهيا إلا وحديث يؤيد هذا وحديث يؤيد ذاك ... : ٢٥٧.

- وهذا نقد من ابن عمر لطيف في الباعث النفسي: ٢٨٧.

- ويظهر أن الصحابة أنفسهم في زمنهم كان يضع بعضهم موضع النقد وينزلون بعضا منزلة أسمى من بعض: ٢٦٢.

- ويظهر أن هذا الوضع حدث في عهد الرسول - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : ٢٣٨.

- يخيّل أليّ أن من أهم أسباب الوضع تغالي الناس إذ ذاك في أنهم لا يقبلون من العلم إلا على ما اتصل بالكتاب والسنة ... : ٢٥٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>