[- هشام بن عبد الملك:]
- أراد أن يمتحنه [الزهري] بنفسه فسأله أن يملي على بعض ولده: ٢٠٩.
- ارحل فوالله ما كان ينبغي لنا أن نحمل عن مثلك: ٢١٥.
- إنا نُهَيِّجُ الشيخ: ٢١٥.
- ثم أمر فقضى عنه دينه ألف ألف: ٢١٥.
- ثم قابله بالكتاب الأول فما غادر حرفا: ٢٠٩.
- سأل سليمان بن يسار عن تفسير قوله تعالى: {وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}: [النور / ١١]: ٢١٤.
- كذبت إنما هو علي بن أبي طالب: ٢١٤، ٢١٥.
- لا ولكنك استدنت ألفي ألف: ٢١٥.
- من الذي تولى كبره فيه؟: ٢١٤.
- من الذي تولى كبره منهم؟: ٢١٥.
- يا أبا بكر إن ذلك الكتاب ضاع: ٢٠٩.
[- حرف الواو -]
[- واصل بن عطاء:]
- زعم أن فرقة من الفريقين فسقة لا بأعيانهم ... : ١٣٦.
- لو شهد علي وطلحة أو علي والزبير أو رجل من أصحاب علي ... : ١٣٦.
[- وكيع بن الجراح:]
- إنه مع شرفه في الحديث كان كذوبا [زياد بن عبد الله البكّائي]: ١٩٣.
- كيف يقدر أبو حنيفة أن يخطئ، ومعه مثل أبي يوسف وزفر في قياسهما ... : ٤٢٨.
- هو [أي زياد بن عبد الله] أشرف من أن يكذب: ٢٣١.
- وجدنا أبا حنيفة خالف مائتي حديث: ٤٢٠.
[- الوليد بن إبراهيم الأموي:]
- جاء إلى الزهري بصحيفة وضعها أمامه وطلب إليه أن يأذن له بنشر أحاديث فيها على أنه سمعها منه: ١٩٢.