[- جولدتسير ( Ignas Goldziher ) :]
- إن عبد الملك بن مروان منع الناس من الحج أيام فتنة ابن الزبير: ١٩١.
- إن القسم الأكبر من الحديث ليس إلا نتيجة للتطور الديني والسياسي: ١٩٥.
- إن كثيرا من الأحاديث التي نسبها الرواة إليه قد نحلت عليه في عصر متأخر: ٣١٨.
- إنه لا توجد مسألة خلافية سياسية أو اعتقادية إلا ولها اعتماد على جملة من الأحاديث ذات الإسناد القوي: ٢٠٣.
- زعم أن إبراهيم بن الوليد الأموي جاء إلى الزهري بصحيفة، وطلب منه أن يأذن له بنشر أحاديث فيها ... : ٢٢٠.
- على هذا الأساس قامت أحاديث الأمويين ضد علي: ٢٠٥.
- فمن ذلك قول المحدّث أبي عاصم النبيل ... : ٢٣٠.
- كل هذه الظروف تجعلنا نقف من أحاديث أبي هريرة موقف الحذر والشك: ٣١٩.
- وقد شعر المسلمون في القرن الثاني بأن الاعتراف بصحة الحديث يجب أن يرجع إلى (الشكلي) فقط ... : ٢٣٢.
- ولم يقتصر الأمر على وضع أحاديث سياسية أو لصالح البيت الأموي بل تعدى ذلك ... : ١٩٢، ٢٢٦.
- ولم يقتصر الأمر على هؤلاء، فإن الحكومة نفسها لم تقف ساكنة إزاء ذلك ... : ٢٠٣.
- ولم يكن الأمويون وأتباعهم ليهمهم الكذب في الحديث الموافق لوجهات نظرهم ... : ٢٠٥.
- ولم يكن الزهري من أولئك الذين لم يمكن الاتفاق معهم ... : ٢٢٢.
- ونظرا لأن ما وقع في أيديهم - أي العلماء - من ذلك لم يكن ليسعفهم في تحقيق أغراضهم ... : ٢٠١.
- ونظرا لأنهم كانوا - أي العلماء الأتقياء - يؤملون في أعداء البيت الأموي وهم العلويون ... : ٢٠٢.
- ويظهر أن علمه الواسع بالأحاديث التي كانت تحضره دائما قد أثار الشك في نفوس الذين أخذوا عنه مباشرة ... : ٣١٠.
[- حرف الحاء -]
[- الحارث بن أسد المحاسبي:]
- أن خبر الآحاد قطعي موجب للعلم والعمل معا: ١٦٧.
- الْحَارِث بْن عَبْد اللَّه بْن أَوْس الثَّقَفِيّ: انظر: الثقفي.
[- الحازمي:]
- وأما البخاري فلم يلتزم أن يخرج كل ما صح من الحديث ... : ٢٤٨.