[- عبد الله بن المبارك:]
- الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء: ٩١.
- إنه يدلس عن قوم ضعفاء ويروي عمن دبّ ودرج [بقية بن الوليد]: ٢٥٣.
- بقيّة صدوق اللسان ولكنه يأخذ عمن أقبل وأدبر: ٢٥٢.
- بيننا و [بينكم] بين القوم القوائم، يعني الإسناد: ٩١، ٢٥٠.
- تعيش لها الجهابذة (قيل له: هذه الأحاديث الموضوعة): ٢٥١.
- ثقة [الحجاج بن دينار]: ٢٥٠.
- ثقة [شهاب بن خراش]: ٢٥٠.
- حملت عن أربعة آلاف شيخ، فرويت عن ألف منهم: ٢٥١.
- سئل عمن تأخذ؟ قال: من طلب العلم لله: ٢٥١.
- شيخ لقيته بالعراق: ٤٠٨.
- دَعُوا حَدِيثَ عَمْرُو بْنَ ثَابِتٍ فَإِنَّهُ كَانَ يَسُبُّ السَلَفَ: ٢٥٠.
- عَمَّنْ؟: ٢٥٠.
- عَمَّنْ هذا؟: ٢٥٠.
- فلم يجبه بل أخذ يذكر مسائل عويصة ... : ٤٠٨.
- كان أبو حنيفة يتيما في الحديث: ٤١١.
- لا يغتسل ولا يتوضأ من غسل الميت: ٣٠١.
- من طلب العلم لله، وكان في إسناده أشد ... : ٢٥١.
- هذا أبو حنيفة: ٤٠٨.
- يا أبا إسحاق إن بين الحجاج بن دينار وبين النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مفاوز تنقطع فيها أعناق المطي ... : ٢٥٠.
- يا أبا إسحاق عمن هذا؟: ٢٥٠.
- يقول له «كذاب» [لعبد القدوس]: ٢٥٠.
- يفصح بقوله «كذاب» إلا لعبد القدوس: ٢٥٠.