[- أحمد بن حنبل:]
- أن خبر الآحاد قطعي موجب للعلم والعمل معا: ١٦٧.
- إنه ليس له رأي ولا حديث (أبو حنيفة): ٤١١.
- ثلاث كتب لا أصل لها: المغازي والملاحم والتفسير: ٢٤٤، ٢٤٥.
- ثلاثة ليس لها أصل: التفسير والملاحم والمغازي: ٢٤٤، ٢٤٥.
- الزهري أحسن الناس حديثا وأجودهم إسنادا: ٢١٢.
- صح من الحديث سبعمائة ألف وكسر ... : ٢٤٦، ٢٤٧.
- ضعيف الحديث عندي أولى [خير] من رأي الرجال: ٤١٠، ٤٤٢.
- كان يحفظ ستمائة ألف حديث: ٢٩٥.
- كتبت عن أبي يوسف ثلاث قماطر في ثلاث سنوات: ٤١٠.
- لا أعلم في التسمية - أي التسمية بالوضوء - حديثا ثابتا: ٢٤٤.
- لا تقبل توبته أبدا [من يكذب على رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -]: ٩٢.
- لم يصح منها شيء (أحاديث التفسير): ٢٤٢.
- لم يكن في زمانه أطلب للعلم منه، جمع أمرا عظيما ... (عبد الله بن المبارك): ٢٥١.
- ما أجسر على هذا أن أقوله، إن السنّة تفسر الكتاب وتبيّنه: ٣٨٨.
- ما أحد مس بيده محبرة ولا قلما إلا وللشافعي في رقبته مِنَّةً: ٤٤٠.
- ما اختلفتم فيه من حديث رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فارجعوا إليه، فإن وجدتموه، وإلا فليس بحجة: ٤٤٣.
- ما علمنا المجمل من المفسر ولا ناسخ حديث رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من منسوخه حتى جالسنا الشافعي: ٤٤٠.
- من أوله إلى آخره كذب لا يحل النظر فيه (تفسير الكلبي): ٢٤٥.
- من غسل ميتا أرجو ألا يجب عليه الغسل، أما الوضوء فأقل ما فيه: ٣٠٠.
- مِنْ كُتُبِ محمد بن الحسن: ٤١٠.
- ... وهذا الفتى (يعني أبا زرعة) قد حفظ سبعمائة ألف: ٢٤٦، ٢٤٧.