(٢) الملل والنحل للشهرستاني: ١/ ٥٧. وأنكر الزبيدي محققُ كتابِ الإمامة للآمدي في مقدمة هذا الكتاب: ص ١٢، أنكر على الشهرستاني قولَه إن النظَّام يقول بالنص، واستدل على خطئه بالعزو إلى الحور العين لنشوان الحميري: ص ١٥٢. وإلى المقالات والفرق للقمي: ص ٩، وقد سبقت الإشارة إلى هذا الإنكار عند الحديث عن شرط العصمة في هذه الأطروحة: ص (١٢٨) آخر الحاشية (٨). وانظر ترجمة النظَّام في فهرس التراجم رقم (١١٨). (٤) يذكر الشيخ المفيد في أوائل المقالات: ص ٤١ - ٤٢ أنهم في النار مخلدون، ثم يذكر في: ص ٤٦ من كتابه هذا أنه «اتفقت الإمامية على أن الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفار خاصة دون مرتكبي الذنوب» وحاصل القولين تكفيره لأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لاستئثارهم بالخلافة دون علي - رضي الله عنه -. كشف المراد للحلي: ص ٤٢٣. مقالات الإسلاميين للأشعري: ص ٥٧. ولا يُكفِّر أهلُ السُنَّة من سبَّ الشيخين، حاشية ابن عابدين: ٤/ ٢٦٣. شرح النووي على مسلم: ١٥/ ١٧٤. وانظر بعض أدلة الإمامية على التنصيص في الإمامة للآمدي: ص ٩٤ وما بعدها. وانظر قول الباقلاني في رده على الشيعة القائلين بتضليل الصحابة وأنه إبطال للإسلام رأساً، انظر: الصواعق المحرقة للهيتمي: ١/ ١١٤. (٥) انظر بحوث في الملل والنحل للسبحاني: ٨/ ٣. ونسب البغدادي إلى أكثر الإمامية القول بأن الإمامة موروثة، ولم أجد من قال بهذا غيره، انظر: أصول الدين للبغدادي: ص ٢٨٥.