لا، ما هو من النُسَخ، لا، لا، عن يحيى بن سعيد أنه بلغه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
طالب:. . . . . . . . .
هو لا يتصور أن يكون من يحيى بن سعيد إنما موجود في بعض الروايات.
هنا يقول: لم تختلف الرواة عن مالك في إسناد هذا الحديث ولا في متنه، وهو مرسل، فمسلم بن يسار تابعي، دل على أن النسخة التي وقف عليها ابن عبد البر فيها مسلم بن يسار، "أنه بلغه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو فيقول:((اللهم فالق الإصباح)) " فالق الإصباح، اللهم: أصلها: يا الله، يا الله، حذف حرف النداء وعوض عنه بالميم المشددة، يا الله، ولذا يندر اقتران اللهم بياء، نعم، يعني نادراً يقال: يا اللهم، وجاء في شعر أمية بن أبي الصلت أو لغيره، والخلاف في ذلك معروف:
إني إذا ما حدثٌ ألما ... أقول: يا اللهم يا اللهم
وهذا نادر، بعضهم يحكم عليه بالشذوذ.
((اللهم فالق –مظهر- الإصباح)) الصبح، و ((جاعل الليل سكناً)) جاعل الليل سكناً، ((اللهم فالق الإصباح)) فالق، نعم، إعرابها؟ نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
بدل من إين؟ من لفظ الجلالة؟
منادى إيش؟
طالب. . . . . . . . .
أو بدل من الله؟ المنادى؟
طالب:. . . . . . . . .
بدل وإلا منادى؟ اللهم يعني يا الله، يا فالق الإصباح، يا جاعل الليل، أو هي بدل من لفظ الجلالة المنادى الذي محله النصب؟ نعم؟ محل لفظ الجلالة المنادى النصب، فالق الإصباح: مظهر الصبح، وجاعل الليل سكن، جاعل الليل سكناً، نعم الليل سكن، محل للنوم، جعل الليل والنهار، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
لا، لا، لا لا فيها لف ونشر، {وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ} [(٧٣) سورة القصص] {لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ} [(٧٣) سورة القصص].