أنا وأنت، هيَّا نقصد الغنيَّ الواحد الماجد، الأحد الصمدَ الحيَّ القيومَ، ذا الجلالِ والإكرامِ، لننَّطِرح على عتبةِ ربوبيتِه، ونلتجئ إلى بابِ وحدانيتِه، نسأله ونُلحُّ في السؤالِ، ونطلبُه وننتظرُ النَّوالَ، فهو المعافي الشافي الكافي وهو الخالق الرزاقُ المحيي المميتُ.