صاحبُ الدنانير الأولُ ينتظرُ موعد صاحبهِ، فوقف على شاطئ النهرِ وانتظر فما وجد أحداً، فقال: لِم لا آخذ حطباً لأهل بيتي؟! فعرضتْ له الخشبةُ بالدنانير، فأخذها وذهب بها إلى بيتِه، فكسرها فوجد الدنانير والرسالة.
لأنَّ الشهيد سبحانه وتعالى أعان، ولأن الوكيل أدَّى الوكالة، فتعالى اللهُ في عُلاهُ.