قال إبراهيمُ التيميُّ: إنَّ الرجل ليظلمُني فأرحَمُهُ.
وسُرقتْ دنانيرُ لرجلٍ صالح منْ خراسان، فجعل يبكي، فقال له الفضيلُ: لِم تبكي؟ قال: ذكرتُ أنَّ الله سوف يجمعُني بهذا السارقِ يوم القيامةِ، فبكيتُ رحمةً له.
واغتاب رجُلٌ أحد علماءِ السلفِ، فأهدى للرجُلِ تمراً وقال: لأنهُ صنع لي معروفاً.
قلتُ: بالبابِ أنا
على هيئةِ الأممِ المتحدةِ بنيويورك لوحةٌ، مكتوبٌ عليها قطعةٌ جميلةٌ للشاعرِ العالميِّ السعدي الشيرازي، وقدْ ترجمتْ إلى الإنجليزيةِ وهي تدعو إلى الإخاءِ والأُلفةِ والاتحادِ، يقول:
قال لي المحبوبُ لمَّا زرتُهُ ... منْ ببابي قلتُ بالبابِ أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى ... حينما فرَّقت فيه بيْنَنَا