(٢) يُنظر: الشرح الممتع على زاد المستقنع، لابن عثيمين (٧/ ٣١٥). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا﴾ (٤/ ١٤٩/ ح ٣٣٧٩)، ومسلم في صحيحه، كتاب الزهد والرقائق، باب لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إلا أن تكونوا باكين. (٨/ ٢٢١/ ح ٢٩٨١) واللفظ لمسلم. بئر الناقة: هي الآن مجهولة. كما علّق بذلك السفاريني على شيخ الإسلام ابن تيمية لما ذكر بئر الناقة وورود الحجاج عليها في زمنه قائلاً: هي الآن مجهولة، فقد سألت عنها لما مررنا بها في ذهابنا وإيابنا سنة حجنا، وهي سنة ١١٤٨ هـ فلم يخبرني بها أحد. يُنظر: شرح ثلاثيات الإمام أحمد (١/ ٥٢). (٤) أخرجه ابن حبان في صحيحه، كتاب التاريخ، ذكر البيان بأن المصطفى ﷺ رحل من أرض ثمود كراهية الانتفاع بمائها (١٤/ ٨٣/ ح ٦٢٠٣)، صححه الألباني في التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٩/ ٤٤ - ٤٥/ ٦١٧٠). (٥) يُنظر: تحذير الموحدين من تتبع آثار المشركين، لسعيد العمر (٥٤ - ٥٥).