(٢) المنهاج شرح صحيح مسلم بن حجاج، للنووي (٩/ ٣٦٣). (٣) يُنظر: شرح العمدة في الفقه، لشيخ الإسلام ابن تيمية (١/ ٥١٠). (٤) عَنْ أَبِي صَالِحٍ الْغِفَارِيِّ ﵁، أَنَّ عَلِيًّا ﵁ مَرَّ بِبَابِلَ وَهُوَ يَسِيرُ، فَجَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ يُؤْذِنُهُ بِصَلَاةِ الْعَصْرِ، فَلَمَّا بَرَزَ مِنْهَا أَمَرَ الْمُؤَذِّنَ فَأَقَامَ الصَّلَاةَ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ: إِنَّ حِبِّي ﷺ نَهَانِي أَنْ أُصَلِّيَ فِي الْمَقْبَرَةِ، وَنَهَانِي أَنْ أُصَلِّيَ فِي أَرْضِ بَابِلَ فَإِنَّهَا مَلْعُونَةٌ، أخرجه أبو داود في سننه، كتاب الصلاة، باب في المواضع التي لا تجوز فيها الصلاة (١/ ١٨٢/ ح ٤٩٠)، والبيهقي في سننه الكبير، كتاب الصلاة، باب من كره الصلاة في موضع الخسف والعذاب (٢/ ٤٥١ ح/ ٤٤٣٥)، درجة الحديث: في إسناده ضعف، ومجمع على ضعفه، يُنظر: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد: (٥/ ٢٠٣)، فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن رجب: (٢/ ٤٣٢)، عون المعبود شرح سنن أبي داود: (١/ ١٨٣)، عمدة القاري شرح صحيح البخاري: (٤/ ١٨٩)، تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي: (١/ ٢٨٠).