(٢) انظر في مزيد من الرد على القول بالصرفة، كتاب: (القول بالصرفة)، د. عبد الرحمن الشهري، ط. دار المنهاج. (عمرو) (٣) جاء رجال من قريش إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فقالوا له: يا محمد تعالَ تمسح بآلهتنا، أو ألم بآلهتنا، وندخل معك في دينك، فنزل قوله تعالى: ﴿وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ﴾ [سورة الإسراء: ٧٣] رواه ابن مردويه بسند جيد *. * أورده السيوطي في الدر المنثور: (٥/ ٣١٨)، والإتقان: (١/ ١٢٠). (٤) إيماء إلى القصة الطويلة التي نزل فيها قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا﴾ [الآيات من سورة الإسراء: ٩٠ فما فوقها] رواها ابن جرير بسند متصل فيه مبهم، ولها شاهد مرسل صحيح*. * تفسير الطبري: (١٥/ ٨٧).