(١) زَوْر: اسم للجمع: وقيل: هو جمع زائر. اللسان (زور). (٢) صَوْم: اسم جمع وقيل: هو جمع صائم. اللسان (صوم). (٣) نَوْم: اسم للجمع عند سيبويه وجمع عند غيره. اللسان (نوم). (٤) نَفَرَةُ الرجل ونَفَرهُ رهطه. اللسان (نفر). (٥) سبقت ترجمته. (٦) البيت لامرئ القيس، انظر ديوانه ص ١٢٥. وقوله: فهو لا تنمي رميَّته، أي: لا تنهض بالسهم وتغيب عنه؛ بل تسقط مكانها لإصابته مقتلها، يقال: نمت الرمية وأنماها الرامي، إذا مضت بالسهم فغابت عنه؛ ويقال: رمى الصيد فأصماه إذا قتله مكانه. وقوله: لا عدّ من نَفَرِه، دعاء عليه على وجه التعجب منه؛ كقول القائل للمجيد المحسن: أخزاه الله، وقاتله الله! يقول: إذا عُدّ نَفَرُه فلا وجد فيهم، دعا عليه بالفقود. (٧) وفي اللسان (نفر): "قال امرؤ القيس يصف رجلًا بجودة الرمي: فَهْوَ لا تَنْمِي رَمِيَّتُهُ ... ما لَه؟ لا عُدَّ من نَفَرِه! فدعا عليه وهو يمدحه، وهذا كقولك لرجل يعجبك فعله: ما له قاتله الله، أخزاه الله، وأنت تريد غير معنى الدعاء عليه". (٨) هو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رياح المزني، من مضر: حكيم الشعراء في الجاهلية. =