وانظر الإِصابة ٢/ ٢٣٢ رقم ٤٣٢٧ وتاج العروس (طبعة الكويت) ٩/ ١٠١ (كدد). وقال الذهبي في التجريد ١/ ٢٨٠: "له وفادة، وخبر لا يصح". (٢) هو أبو عمرو الشَّعْبي، عامر بن شراحيل بن عبد ذي كبار الحميري: راوية، من التابعين، يضرب المثل بحفظه، وهو من رجال الحديث الثقات، نسبته إلى شعب وهو بطن من همدان. ولد ونشأ ومات فجأة بالكوفة سنة ١٠٣ هـ وفيات الأعيان ٣/ ١٢، تاريخ بغداد ١٢/ ٢٢٧، الأعلام ٣/ ٢٥١. (٣) لم نجد هذا الحديث بتمامه وإنما وجدنا قسمًا منه في العقد ٢/ ٣٦ وجمهرة خطب العرب ١/ ١٦٧، وبعض المحدثين أنكروا هذا الحديث. (٤) صدع الأرض بالنبات: شقها. وتصدعت الأرض بالنبات تشققت اللسان (صاع). (٥) فتق السماء: شقها. اللسان (فتق).