(٢) الفائق ٢/ ١٩، وغريب الحديث لابن الجوزي ١/ ٣٦٨، والنهاية ٢/ ١٧٢. (٣) رواه البخاري ٦/ ٣٥٠ في بدء الخلق، باب خير مال المسلم غنمًا يتبع به شعف الجبال، و ٦/ ٣٨٧ في الأنبياء، باب قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى}، وفي المغازي، باب قدوم الأشعريين، وفي بدء الخلق، باب قول الله تعالى: {وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ} وفي المغازي، باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن، ومسلم رقم ٥١ و ٥٢ في الإِيمان، باب تفاضل أهل الإِيمان، والترمذي رقم ٢٢٤٤ في الفتن، باب ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة. وأحمد في المسند ٢/ ٢٣٥ (أحمد شاكر) ١٢/ ١٩١ - ١٩٢ حديث رقم ٧٢٠١)، والفائق ٤/ ١٢٨ وابن الجوزي ٢/ ٥١٢، وغريب الحديث لأبي عبيد ٢/ ١٦١، والنهاية ٥/ ٣٠٠، واللسان والتاج (أمن ويمن).