أسد الغابة ٤/ ١٩٠، والسير ٣/ ٤٧٣. (٢) الغريبين ١/ ٤٠٢، وغريب ابن الجوزي ١/ ١٧٤، وأسد الغابة ٤/ ١٩٠، ومعجم ما استعجم ٢/ ٥٧٤ ومعجم البلدان ٢/ ١٥٩ و ٥٠٣، والنهاية ١/ ٢٩٩، ورواه الترمذي رقم ٣٦٢٩ في المناقب. وفي اللسان (جمم): "الجُمْجُمَةُ: ضرب من المكاييل. وفي حديث عمرو بن أَخْطَب أو عمر بن الخطاب. استسقى رسولُ الله، - صلى الله عليه وسلم -، فأتَيتُهُ بجمجمة فيها ماء وفيها شَعْرة فرفعتها وناولته فنظر إليّ وقال: اللهم جَمِّلْهُ. قال القُتَيبيُّ: الجُمْجُمة قَدَحٌ من خَشَبٍ. والجمع الجماجم. ودير الجماجم موضع قال أبو عبيدة. سمي دير الجماجم منه لأنه يعمل فيها الأقداح من خشب. (٣) في الغريبين ١/ ٤٠٢: قال أبو عبيد ... ولم نجد الحديث في غريب أبي عبيد، القاسم بن سلام الهروي، وفي الصحاح واللسان والتاج: "أبو عبيدة" وكذا في معجم ما استعجم للبكري ٢/ ٥٧٤، ومعجم البلدان ٢/ ١٥٩ و ٥٠٣. (٤) دير الجماجم: بظاهر الكوفة على سبعة فراسخ منها، على طرف البر للسالك إلى =