(٢) الفائق ٢/ ٦٣، وغريب ابن الجوزي ٢/ ٢٢٢، والنهاية ٢/ ٢٣١، و ٤/ ٢١. وفي اللسان (رضف وقدد): شواء مرضوف: مشوي على الرضْفَة وفي الحديث أن هندًا بنت عتبة لما أسلمت أرسلت إليه بجديين مرضوفين وقَدٍّ أراد سقاء صغيرًا متخذًا من جلد السخلة فيه لبن. (٣) انظر اللسان (رضف). (٤) الحنيذ والمحنوذ: المَشْويّ. (٥) انظر الحاشية (٢) السابقة. (٦) لقد: مَسْكُ السخلة والأديم: الجلد العظيم: أي ما يحملك على أن تقيس الصغير من الأمر بالعظيم منه وإلى صلة المعنى أي ما يَضُمُّ قدّك إلى أديمك. انظر مجمع الأمثال ٢/ ٢٦٠، وجمهرة الأمثال ٢/ ٢٦٤، والمستقصى ٢/ ٣٣٥. (٧) أي من أهل ودّان. وتروى في ودّان وبوَدّان. =