(٢) الآية ١١ من سورة الطارق. (٣) هو أبو أثيلة الهذلي، مالك بن عويمر بن عثمان بن حبيش، الملقب بالمُتَنَخِّل: شاعر من نوابغ هذيل: أثبت له صاحب الأغاني "صوتًا" من قصيدة قالها في رثاء ابنه أثيلة. وقال الآمدي: شاعر محسن، قال الأصمعي: هو صاحب أجود قصيدة طائية قالتها العرب. وأورد بيتين منها. سمط اللآلئ ٢/ ٧٢٤، الأغاني ٢٣/ ٢٦٠، الأعلام ٥/ ٢٦٤. (٤) البيت للمتنخل الهذلي كما في ديوان الهذليين ٢/ ١٢ وشرح أشعار الهذليين ٣/ ١٢٦٠ واللسان والتاج (رجع، ثوخ). الأبيض: السيف، الرجع: الغدير والمطر، شبه به السيف في بياضه، الرسوب: الذي يرسب في اللحم. ثاخ: غاب وذهب في الأرض سفلًا. (٥) سرارة القوم: خيارهم. وفي اللسان والتاج (سرر): وفي حديث ظبيان، "نحن قوم من سَرارة مَذْحِج أي من خيارهم". وانظر اللسان والتاج (سرر، وسط) فالكلام متقارب، والنهاية ٢/ ٣٦٠. (٦) مَذْحِج (واسمه مالك) بن أدد بن زيد، من كهلان: جدّ جاهلي يماني قديم، من القحطانية. من نَسْلهِ قبائل: سعد العشيرة، وعنس، ومراد، والنخع، وزُبير، وآخرون. جمهرة ابن حزم، واللباب ٣/ ١١٦، والتاج (ذحج). (٧) انظر اللسان والتاج (سرر) فالكلام نفسه تقريبًا. (٨) الآية ٢٨ من سورة القلم. (٩) انظر القرطبي ١٨/ ٢٤٤ فما بعد.