(٢) رواه ابن ماجة رقم ٢٥٧٤ في الحدود، وأحمد في المسند ٥/ ٢٢٢، وانظر النهاية في غريب الحديث ٢/ ٦، وغريب الحديث لابن الجوزي ١/ ٢٦٠، واللسان والتاج (خبث). (٣) الآية ٢٦ من سورة النور. (٤) في ط: "الأحاديث". (٥) رواه البخاري ٦/ ٢٧٤ في أحاديث الأنبياء، ومسلم رقم ٢٨٨٠ في الفتن، والترمذي رقم ٢١٨٨ في الفتن، وابن ماجة رقم ٣٩٥٣ في الفتن، ومالك في الموطأ ٢/ ٩٩١ في كتاب الكلام، وأحمد في المسند ٦/ ٤٢٨ و ٤٢٩. وانظر النهاية ٢/ ٦، وغريب الحديث لابن الجوزي ١/ ٢٦٠ واللسان والتاج (خبث). والخبث: بفتحتين، أو بضم فسكون. قال النووي: "الخبث؛ هو بفتح الخاء والباء. وفسره الجمهور: بالفسوق والفجور. وقيل: المراوبة: الزنا خاصة. وقيل: أولاد الزنا. والظاهر: أَنَّهُ المعاصي مطلقًا ... " ومعنى الحديث: أن الخبث إِذَا كثر، فقد يحصل الهلاك العام، وإن كان هناك صالحون. (٦) الآية ١٥٧ من سورة الأعراف. (٧) كلمة (ورديئه) ليست في ط. (٨) انظر اللسان والتاج (خبث) والكير: الزِّقّ أو الجلد الغليظ الذي ينفخ فيه الحدّاد. (٩) كلمة مطموسة في الأصل من أثر الرطوبة لم تتضح قراءتها، ويستقيم المعنى بوضع عبارة "العلّة في فساد". والله أعلم. (١٠) قولُه: (البيع والفساد في) ليس في ط. (١١) ما بين قوسين مطموس في المخطوط وأثبتناه من المطبوع.