ورواية البيت في أشعار الهذليين وشرحه هي: شنئت العقر .... وشنئت: كرهت وأبغضت. العقر: اسم مكان. وشليل من بجيلة وهو جد جرير بن عبد الله البجلي لقارئها: لوقتها. (١) الآية ١٧ من سورة التكوير. (٢) اللسان (عسس)، وانظر الأضداد لابن الأنباري ٣٢ - ٣٣، والقرطبي ١٩/ ٢٣٨. (٣) في ط: والندب. (٤) في صل: "والغرض". ولا معنى لها، والتصويب من ط. (٥) "أيضًا": ليست في ط. (٦) في ط: "وأقيموا". (٧) الآية ٤٣ من سورة البقرة، و ٨٣ و ١١٠ من سورة البقرة أيضًا. (٨) انظر القرطبي ١٨/ ١٥٧ و ٥/ ١٧٢، والتلخيص للقزويني ١٦٨ - ١٦٩، وشرح الإِيضاح ٣/ ٩٠ - ٩١، والبلاغة الواضحة ١٧٦ - ١٧٩. (٩) الآية ٢ من سورة الطلاق. (١٠) الآية ٣٤ من سورة النساء ... {وَاضْرِبُوهُنَّ} ليست في ط. (١١) في الأصل "تهدّد"، ولعل ما أثبتناه هو الأصوب. انظر القرطبي ١٥/ ٣٦٦، والتلخيص للقزويني ١٦٨ - ١٦٩، وشرح الإيضاح ٣/ ٩٠ - ٩٥، والبلاغة الواضحة ١٧٦ - ١٧٩ (١٢) الآية ٤٠ من سورة فصلت.