(٢) زادت - هنا - في الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٥١) (ص: ٢٢٨): (وغيره). (٣) في الأصل: (عن)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبته من الروض الأنيق. ابن زنجويه: محمد بن حاتم بن زنجويه البخاري، الروض الأنيق في إثبات إمامة الصديق، دراسة وتحقيق: محمد منقذ محمود السقار، (رسالة ماجستير)، جامعة أم القرى، السعودية، عام ١٤١٤ هـ (حديث رقم ١٥١) (ص: ٢٢٨). (٤) هو: أبو سليمان إسحاق بن عبد الله بن أبي فَرُوة عبد الرَّحْمنِ القُرَشِيُّ، الأمَويُّ، الفَرْويُّ المَدَنيُّ، المُحدِّث، جده مولي آل عُثمان بن عفان، مات عام ١٤٤ هـ، وقيل: عام ١٣٦ هـ. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٥/ ٤٢٨)، تهذيب الكمال للمزّي (١/ ١٩٢). (٥) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبته من الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم (١٥١) (ص: ٢٢٨). (٦) هي: عُمرة بنت عبد الرَّحْمن بن سَعد الأنْصاريَّة، النَّجَّارية، المَدَنيَّة، التَّابِعيَّة، الفقيهة، العالِمة، المُحدِّثة، كانت في حِجْر عائشة زوج النَّبي ﷺ، ماتت في عام ٩٨ هـ، وقيل: عام ١٠٦ هـ. تهذيب الكمال للمزّي (٨/ ٥٥٦)، سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ١٣٤٤). (٧) رَوَتْ عُمرة بنت عبد الرَّحْمن عن: أم حبيبة وعائشة وأم سلمة، زوجات النَّبي ﷺ، فربما روت هذا الحديث عن إحداهن رضوان الله عليهن، ولكنني أرجّح أنها رَوَت عن عائشة ﵂ لأنَّ للحديث أصل عند البُخاري في صحيحه، من طريق عائشة، وأيضًا عند مُسلم في صحيحه. صحيح البخاري كتاب الصَّلاة، باب (ما جاء في قبر النَّبي ﷺ وأبي بكر وعُمر ﵄) (حديث رقم ١٣٠١) (١/ ٣٣٣)، صحيح مسلم (حديث رقم ٥٢٩) (ص: ٢١٤)، تهذيب الكمال للمزّي (٨/ ٥٥٦). (٨) زادت - هنا - في الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٥١) (ص: ٢٢٨): (و). (٩) كذا في الأصل، وفي الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٥١) (ص: ٢٢٨): (نجعله).