(٢) هو: أبو محمد عبد الله بن أحمد بن إسحاق المِهْرانيّ، الأصبهانيّ، التَّابِعيُّ، المُحدِّث، مات عام ٣٦٥ هـ. سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٩٧٥). (٣) هو: عبد الرَّحْمن بن الحسَن بن مُوسى الضَّرَاب، الأصبهانيّ، المُحدِّث، مات عام ٣٠٧ هـ. تهذيب الكمال للمزّي (٧/ ٣٧٣) تحت ترجمة هارون بن إسحاق فيمن رووا عنه، الوافي بالوفيات للصفدي (١٤/ ٣٩٦). (٤) زادت - هنا - في الأصل: (أبي)، لا يوجد مصدر علمي لها، وغير موجودة في حلية الأولياء لأبي نُعيم، أبو بكر الصديق (حديث رقم ٧٥) (١/ ٣٣). (٥) هو: محمد بن خازم. (٦) أبو صالح هو: ذَكْوان بن أبي صالِح السّمان المَدَنيُّ، من أتباع التَّابِعين، المُحدِّث، سكن الكوفة، مات في ١٠١ هـ. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٦/ ٢٤٨)، الثقات لابن حبَّان (٣٣٣/ ٤٤٧)، تذكرة الحفاظ للذهبي (١/ ٦٩). (٧) قال أبو نُعيم الأصبهاني في تفسير (قست القلوب): "قويت واطمأنت بمعرفة الله تعالى". حلية الأولياء (حديث رقم ٧٥) (١/ ٣٣). (٨) أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في حلية الأولياء - واللفظ له - أبو بكر الصديق (حديث رقم ٧٥) (١/ ٣٣)، وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه - واللفظ له - كتاب الزهد، باب (ما قالوا في البكاء من خشية الله) (حديث رقم ٣) (٨/ ٢٩٦)، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث، مُسند أبي بكر الصديق ﵁ (حديث رقم ٥٤٢) (١/ ٢٤٢) به، وقال: "ويدخل هذا في المرفوع لقوله: كُنَّا". وفي إسناد أبو نُعيم انقطاع لأنَّ أبو صالح ذكوان بن أبي صالح التَّابِعيُّ الثقة لم يسمع أبا بكر الصديق ﵁. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٦/ ٢٤٨)، تذكرة الحفاظ للذهبي (١/ ٦٩)، ترجمة أبو صالح حيث ذكر من روى عنهم.