(٢) هو: أبو محمد حجاج بن المنهال الأنّماطيّ، السُّلَميّ، وقيل: البُرسانيّ، مولاهم، البَصْرِيُّ التَّابِعيُّ، الإمام، الحافظ، المُحدّث، كان سمسارًا، مات عام ٢١٦ هـ، وقيل: عام ٢١٧ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٢/ ٣٦٨)، تهذيب الكمال (٢/ ٦٥)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ١٠١٥). (٣) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من غريب الحديث لأبي عبيد (حديث رقم ٥٥٦) (٢/ ١١٩). (٤) هو: هِشَام بن عُرْوَة. (٥) هو: عُرْوَة بن الزُّبير. (٦) كذا في الأصل، وفي غريب الحديث لأبي عبيد (حديث رقم ٥٥٦) (٤/ ١١٩): (عن). (٧) كذا في الأصل، وفي غريب الحديث لأبي عبيد (حديث رقم ٥٥٦) (٤/ ١١٩): (الولد). (٨) أَلْوَط: من لوط، أي ألصَق بالقلب. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (لوط) (ص: ٧٩١)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (لوط) (٢/ ٦١٩). (٩) ما بين قوسين في الأصل من: (قال: والله إن عمر … والولد ألوط) جاءت في غير الموضع الذي هي عليه في غريب الحديث لأبي عبيد؛ فقد جاءت في أول الرواية. غريب الحديث لأبي عبيد (حديث رقم ٥٥٦) (٤/ ١١٩). (١٠) أخرجه أبو عبيد القاسم بن سَلَّام في غريب الحديث (حديث رقم ٥٥٦) (٤/ ١١٩)، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث حديث رقم ٢٠٦) (١/ ٨٤) به، ورجال إسناده رجال الصَّحيح ثقات. (١١) ما بين قوسين كذا قال المؤلف بتصرف، وأما أبا عبيد فقد قال: "قولُه: (الولد ألوطُ): يعني ألصَقَ بالقلب". غريب الحديث لأبي عبيد (حديث رقم ٥٥٦) (٤/ ١١٩).