(٢) أخرجه مُسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب (إثبات رؤية المؤمنين في الآخرة ربهم ﷾) (ص: ٩٨ - ٩٩) من طريق صهيب عن النَّبي ﷺ قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله ﵎: تريدون شيئًا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئًا أحب إليهم من النَّظر إلى ربهم ﷿). انتهى. (٣) لم أقف على هذا الحديث - بمثل رواية مُسلم - في صفحات لاحقة من المسند، وهو موجود في القسم الثاني من المخطوط: (سيرة الصديق وأيامه في حالتيّ جاهليته وإسلامه) (لوحة و ٩٠/ ج). (٤) هو: عبد الله بن أحمد بن إسحاق الأصبهاني. (٥) هو: عبد الرَّحْمن بن الحسَن الضراب. (٦) هو: جَعْفر بن محمد بن أحمد الواسطي، المُحدِّث، المؤدّي، الورّاق، سكن بغداد، مات عام ٣٥٣ هـ. تهذيب الكمال للمزّي (١/ ٤٧٧)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٨٧٥). (٧) كذا في الأصل، وفي حلية الأولياء لأبي نُعيم (حديث رقم ٨٤) (١/ ٣٦): (قال). (٨) زادت - هنا - في حلية الأولياء لأبي نُعيم (حديث رقم ٨٤) (١/ ٣٦): (قال). (٩) هو: علقمة بن أبي علقمة بلال المَدَنيُّ، المُحدِّث، مولى عائشة أم المؤمنين ﵂، مات في أول خلافة المنصور (وكانت خلافته في عام ١٣٧ هـ). التاريخ الكبير للبخاري (٦/ ٣٥٢)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ١٦٥). (١٠) هي: أم علقمة بن أبي علقمة، التَّابِعيَّة، واسمها: مرجانة، مولاة أم المؤمنين عائشة ﵂، من أهل المدينة. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٨/ ٣٥٦)، تهذيب الكمال للمزّي (٨/ ٥٧٧)، ميزان الاعتدال للذهبي (٤/ ٦١٠).