(٢) زادت -هنا- في مُسند أحمد بن حنبل، مُسند أبو سَعيد الخدري (حديث رقم ١١٥٠٢) (٤/ ١٣٢): (الخدري). (٣) هو: زُهير بن معاوية. (٤) هو: أبو قيس الأسود بن قيس العَبْدي، وقيل: البَجْلي، الكُوفِيُّ. التاريخ الكبير للبخاري (١/ ٤١٤)، تهذيب الكمال للمزّي (١/ ٢٦٢). (٥) هو: أبو عَمرو نُبَيْح بن عبد الله العَنَزي، التَّابِعيُّ، المُحدِّث، عِداده في الكُوفِيُّين. التاريخ الكبير للبخاري (٨/ ٢٧)، ميزان الاعتدال للذهبي (٤/ ٢٤٥). (٦) زادت -هنا- في مُسند أحمد بن حنبل (حديث رقم ١١٥٠٢) (٤/ ١٣٢): (الخدري). (٧) في الأصل: (فأعطت)، والصواب ما أثبتُّه من مُسند أحمد بن حنبل (حديث رقم ١١٥٠٢) (٤/ ١٣٢). (٨) سَجَع: من سجع، ومنه السَّجع في الكلام، وهو أن يؤتى به، وله فواصل كقوافي الشِّعْر كقولهم: من قَلّ ذَلَّ، ومن أَمَرَ فَلَّ. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (سجع) (ص: ١١٤)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (سجع) (١/ ٧٥٦). (٩) ما بين قوسين من: (وفي رفقة أبي بكر. . فرأيته متبرزًا)، كذا في الأصل، وأما في مُسند أحمد بن حنبل (٤/ ١٣٢) فبهذا اللفظ: (. . فنزلوا رفقاء، رفقة مع فلان، ورفقة مع فلان، قال: فنزلت في رفقة أبي بكر، فكان معنا اعرابيّ من أهل البادية، فنزلنا بأهل بيت من الإعراب، وفيهم امرأة حامل، فقال لها الإعرابيّ: أيسرك أن تلدي غلامًا إن أعطيتني شاة ولدِتِ غلامًا، فأعطته شاة، وسجع لها أساجيع، قال: فذبح الشاة، فلما جلس القوم يأكلون، قال رجلً: أتدرون ما هذه الشاة؟ فأخبرهم، قال: فرأيت أبا بكر متبريًا متقيئًا). انتهى. (١٠) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده -واللفظ له- مُسند أبي سَعيد الخدري (حديث رقم ١١٥٠٢) (٤/ ١٣٢)، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٦٢/ ١٤١) به، وفي (٣٢/ ٢١٩) بنحوه، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب البيوع، باب (حلوان الكاهن) (٤/ ٩٥)، وقال: "رواه أحمد، ورجاله ثقات". انتهى.