(٢) أخرجه الدارمي في سننه، المقدمة، باب (تغير الزمان وما يحدث فيه) (حديث رقم ٢١٧) (١/ ٥٦). (٣) هو: أبو محمد عبد الله بن داود الواسِطيّ، التَّمَار، المُحدِّث، ضعيف. التاريخ الكبير للبخاري (٤/ ٣٨٧)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ١٢٣). (٤) هو: عبد الرَّحْمن القُرَشيّ، التَّيْميّ، التَّابِعيُّ، المحدّث، ابن أخي محمد بن المُنْكَدر، ولمحمد المنكدر اثنان من الإخوة: أبو بكر، وعُمر، وهو: ضعيف. الضعفاء الكبير للعقيلي (٣/ ٤)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٤٩٤) ميزان الاعتدال للذهبي (٢/ ٦٠٢)، لسان الميزان لابن حجر (٣/ ٥١٢). (٥) زادت في الأصل، غير موجودة في سُنن التِّرمذي، كتاب المناقب، باب (في خير الناس) (حديث رقم ٣٦٨٤) (٥/ ١٠٩١). (٦) أخرجه التِّرمذي في سُننه - واللفظ له - كتاب المناقب، باب (في خير الناس) (حديث رقم ٣٦٨٤) (٥/ ١٠٩١)، وقال: "هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وليس إسناده بذاك". وأخرجه الحاكم في مستدركه - واللفظ له - كتاب معرفة الصحابة، باب (ما طلعت الشمس على رجل خير من عمر) (حديث رقم ٤٥٦٤) (٤/ ٤٤)، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه". وذكره ابن الجوزي في العلل المتناهية، كتاب الفضائل والمثالب، باب (فضل عُمر بن الخطاب ﵇) (حديث رقم ٣٠٦) (١/ ١٩٥) به، ثم قال: "هذا الحديث لا يصحّ عن رسول الله ﷺ، ولا يتابع عبد الرحمن عليه، ولا يُعرف إلا به، وأما عبد الله بن داود فقال ابن حبَّان: منكر الحديث جدًا، يروي المناكير عن المشاهير، لا يجوز الاحتجاج بروايته". وأخرجه البزَّار في مسنده، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٨١) (١/ ١٥٩ - ١٦٠) به، ولفظه: (ما طلعت الشمس على أحد خير =