(٢) في الأصل: (فسأله)، والصواب ما أثبتُّه لأنَّ السياق يقتضيه. (٣) بعد البحث لم أقف على رواية محمد بن إسحاق في المصادر التي بين يديّ. (٤) ذكره الواحدي في أسباب نزول القُرآن (حديث رقم ٢٧٥) (١/ ١٣٧) من طريق عكرمة والسديّ، ومحمد بن إسحاق به، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث (حديث رقم ٥٤٨) (١/ ٢٤٤) بنحوه، وذكره ابن هِشَام في السيرة النبوية، دخول أبي بكر بيت مدراس (٢/ ١٣٤) معلقًا دون إسناد. (٥) ما بين معقوفين أثبته تساوقًا مع منهج المؤلف في ترتيب كتابه. (٦) هو: إسماعيل بن أبي خالد. (٧) أبو بكر بن أبي زُهير هو: مُعاذ الثَّقفيُّ، الكُوفِيُّ، المُحدِّث، التاريخ الكبير للبخاري (٨/ ٣٢٢)، تهذيب الكمال للمزّي (٨/ ٢٤٧).