(٢) اللَّأْواء: من لأو، ولأواء: أي الشِّدَة وضيق المعيشة. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (لأو) (ص: ٧٩٣)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (لأواء) (٢/ ٥٧٩). (٣) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده - واللفظ له - مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٦٨) (١/ ٩٣)، وأخرجه الحاكم في المستدرك - واللفظ له - كتاب معرفة الصحابة ﵃، باب (توضيح معنى: من يعمل سوءًا يجز به) (حديث رقم ٤٥٠٧) (٤/ ٢٢) مع زيادة يسيرة في وسطه، وفي آخره، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه". وأخرجه ابن حبَّان كما في كتاب (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان)، كتاب الجنائز، باب (ذكر البيان بأن الله جلّ وعلا قد يجازي المُسلم على سيئاته في الدنيا بالأمراض والأحزان لتكون كفارة لها) (حديث رقم ٢٩١٥) (ص: ٥٢٣) به، وأخرجه أبو يَعْلى في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٩٥) (١/ ٦٣) به، وأخرجه البَيْهقي في الآداب، باب (من أشد الناس بلاء) (حديث رقم ٩٤٤) (ص: ٢٨٥) به وقال الدارقطني في العلل (حديث رقم ٧٤) (١/ ٨١ - ٨٢): "رواه إسماعيل بن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زُهير، وأختلف عنه: فرواه الثَّوري .. ، والصواب: قول الثَّوري، ومن تابعه". وقال أبو زُرعة: "أبو بكر بن أبي زُهير الثَّقفي عن أبي بكر الصديق ﵁: مُرسل". المراسيل لابن أبي حاتم (ص: ١٩٧). (٤) في الأصل: (فرفهم)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه لأنَّ السِّياق يقتضيه. (٥) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٧٠) (١/ ٩٤) عن يعلى بن عبيد، و (حديث رقم ٧١) (١/ ٩٤) عن وكيع، و (حديث رقم ٦٩) (١/ ٩٣ - ٩٤) عن سُفيان بن عُيينة. (٦) لم أقف على هذه الرواية لعليّ بن المديني في المصادر التي بين يديّ.