المراسيل لابن أبي حاتم (ص: ٧٧)، العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٤٠) (١/ ٥٢)، مجمع الزوائد للهيثمي، كتاب الإيمان، باب (فيمن شهد أن لا إله إلا الله) (١/ ٢٠). (٢) هو: جَرير بن عبد الحميد. (٣) لم أقف على هذه الرواية لعليّ ابن المديني في المصادر التي بين يديّ. (٤) لم أقف على هذه العبارة لعليّ ابن المديني في المصادر التي بين يديّ. (٥) هو: أبو محمد سُوَيْد بن عبد العزيز السُّلميّ، مولاهم، الدِّمَشْقيُّ، التَّابِعِيُّ، الفقيه، المُحدِّث، المقرئ، قاضي دمشق وبعلبك، أصله واسطيّ، سكن دمشق، ضعيف، مات عام ١٩٤ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٤/ ١٣٥)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ٧٠٥). (٦) هو: أبو عبد الله ثابت بن عجلان الَأنْصاريُّ، السَّلَميّ، الشاميّ، الحِمْصيّ، المُحدِّث، قيل: أنه من أهل أرمينية. التاريخ الكبير للبخاري (٢/ ١٤٩)، تهذيب الكمال للمزّي (١/ ٤٠٧). (٧) هو: أبو يحيى سُليم بن عامر الكَلاعيّ، الخبائريّ، ويقال الشاميّ، التَّابِعيُّ، كان أدرك النَّبي ﷺ، وكان حيًا بعد عام ١١٢ هـ، وقيل: مات عام ١٣٠ هـ، وقال الذهبي: "بقِيَ إلى بعد عشر ومئة". التاريخ الكبير (٤/ ١٢٠)، تهذيب الكمال للمزّي (٣/ ٢٦٠)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ١٧)، الكاشف للذهبي (١/ ٤٥٦). (٨) ما بين قوسين زادت في الأصل، غير موجودة في مُسند أبي يَعْلى، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٠٠) (١/ ٦٤). (٩) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من مُسند أبي يَعْلى، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٠٠) (١/ ٦٤) لأن السياق يقتضيه.