(١) انظر: مُسند أبو يَعْلى، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٠) (١/ ٢٧)، ومسند أبو بكر الصديق للمروزي (حديث رقم ١٤) (ص: ٤٦)، ومُسند البزَّار، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٤) (١/ ٥٦). (٢) بعد البحث لم أقف على هذه الرواية في سُنن الدارقطني، ولكن قال الدارقطني في العلل (حديث رقم ٧) (١/ ١٢) بعد أن ذكر رواية الزُّهْري واختلاف الإسناد عنه: "وكل ذلك وهمٌ، والصواب: عن الزُّهْري، قال: حدثني رجل من الأنَّصار -لم يسمّهم- أنَّ عُثمان بن عفان دخل على أبي بكر". انتهى. (٣) هو: معمر بن راشد. (٤) أخرجه البزَّار في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٤) (١/ ٥٦ - ٥٧). (٥) زادت في الأصل، غير موجودة في مُسند البزَّار، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٥) (١/ ٥٨). (٦) كذا في الأصل، وفي مُسند البزَّار (حديث رقم ٥) (١/ ٥٨): (حدثناه). (٧) ربما هو: أبو يحيى محمد بن عبد الرحيم بن أبي زُهير القُرَشيُّ، العَدَوي، العُمَري، مولاهم، الفارسي، البَغْداديُّ، التابعيّ، الإمام، العالم، الحافِظ، البَزَّاز، مولى عُمر بن الخطاب ﵁، المعروف بصاعقة، سكن بغداد، مات عام ٢٥٥ هـ. سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ١١٩)، تهذيب التهذيب لابن حجر (٧/ ٢٩٣)، تهذيب الكمال للمزي (٦/ ٤١١). (٨) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من مُسند البزَّار، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٥) (١/ ٥٨).