(٢) أخرجه الدارقطني في العلل - واللفظ له - (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠)، و (حديث رقم ٢٣٧٨) (٦/ ٣٤) من طريق ثابت عن أنس عن رسول الله ﷺ، وذكره ابن كَثير في تفسيره (٤/ ٢٣٦)، وأخرجه ابن أبي حاتم في علل الحديث (حديث رقم ١٧٨٠) (٣/ ٩٧ - ٩٨) من طريق قيس بن أبي حازم، عن أبي بكر الصديق به مع زيادة في آخره، وقال: "فسمعت أبي يقول: هذا حديث ليس له أصل، منكر". وقال الدارقطني: "والمحفوظ من ذلك قول إسرائيل، ومن تابعه عن أبي إسحاق، عن عامر بن سَعد، عن أبي بكر". انتهى. (٣) في الأصل: (عمران)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من العلل للدارقطني (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠). (٤) هو: سَعيد بن نِمْران الهَمْدانيّ، النَّاعطيّ، المُحدِّث، القاضي، عِداده في أهل الكوفة، أدرك من حياة النَّبي ﷺ، كان كاتبًا لعليّ بن أبي طالب ﵁، مات عام ٧٠ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٤/ ١٣)، أسد الغابة لابن الأثير (٢/ ٢٩٤)، ميزان الاعتدال للذهبي (٢/ ١٦١). (٥) أخرج الحديث أبو سَعيد الدارمي في كتابه (الردّ على الجهمية) (حديث رقم ٩٦) (ص: ١٤٤). (٦) زادت - هنا - في العلل للدارقطني (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠): (البجلي). (٧) زادت - هنا - في العلل للدارقطني (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠): (من ذلك). (٨) كذا في الأصل، وفي العلل للدارقطني (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠): (تابعه). (٩) العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٧٣) (١/ ٨٠)، علل الحديث لابن أبي حاتم (حديث رقم ١٧٨٠) (٣/ ٩٧ - ٩٨).