(٢) زادت في الأصل، غير موجودة في مسند أحمد بن حنبل، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٤٥) (١/ ٨٨). (٣) أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده - واللفظ له - مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٤٥) (١/ ٨٨)، وأخرجه المروزي في مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٤١) (ص: ١٨) به، وأخرجه البُخاري في صحيحه، كتاب الصَّلاة، باب (موت يوم الاثنين) (حديث رقم ١٢٩٨) (١/ ٣٣٢) من طريق عائشة ﵂ بنحوه، وأخرجه أبو محمد الجوهري في (حديث الزهري) (حديث رقم ٢٠) (١/ ٩٦) من طريق حماد بن سلمة، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة ﵂ بنحوه، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب الجنائز، باب (تجهيز الميت وغسله والإسراع بذلك) (٣/ ٢٣) به، وقال: "فيه شيخ أحمد: محمد بن ميسر أبو سَعد، ضعَّفه جماعة كَثيرون، وقال أحمد: صدوق". وفي إسناد أحمد بن حنبل: محمد بن ميسر: ضعَّفه يحيى بن معين والدارقطني وابن عديّ، وقال: والضعف بَيِّن على رواياته، وقال البُخاري: "فيه اضطراب". تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ٥٣٥)، الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (٧/ ٢٢٧)، ميزان الاعتدال (٤/ ٥٢). (٤) الحديث الجيد: هو من الألفاظ المستعملة عند أهل الحديث في الحديث المقبول، ويراد به أيضًا الحديث الصَّحيح لأنَّ الجودة عندهم يعبر بها عن الصحة وعن الحسَن أيضًا، ولكنها في عبارة بعضهم يُراد بها أدنى من الصَّحيح، وقيل: هو ما ترقى فيه الحديث من الحسَن لذاته، ويتردد في بلوغه درجة الصَّحيح، وربما هذا ما قصده المؤلف بقوله: (جيد)، وذلك لوجود أصل للحديث عند البُخاري من طريق عائشة ﵂. كتاب التعريفات للجرجاني (ص: ١٤٣)، الأهدل: حسن محمد مقبولي الأهدل، مصطلح الحديث ورجاله، مكتبة الجيل الجديد/ مؤسسة الريان، صنعاء/ بيروت، ط ٢، ١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م (ص: ١١٦). (٥) محمد بن ميسر: ضعَّفه يحيى بن معين والدارقطني وابن عديّ، وقال النَّسائي: متروك =