(٢) هو: عَمرو بن عُتبة بن أبي سُفيان صَخْر بن حرب القُرَشيُّ، الأَمَويُّ، استعمله خاله معاوية بن أبي سُفيان ساعيًا على صدقات كلب فأساءَ فيهم السيرة، وأقطعه يزيد بن معاوية (الراوية) بدمشق، قتل في يوم دير الجماجم عام ٨٣ هـ. جمهرة أنساب العرب لابن حزم (ص: ١١٥)، أسد الغابة لابن الأثير (٣/ ٢٩٩) ترجمة أبيه عُتبة بن سُفيان تاريخ دمشق لابن عساكر (٤٩/ ١٨٩)، سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ١١٤٧) ترجمة أخيه الوليد بن عُتبة، معجم البلدان لياقوت الحموي (٣/ ٢٣). (٣) كَلْب: بطن من قضاعة من حِمْيَر القَحْطانية، وقيل: من العَدْنانية، وهم: بنو كلب بن وَبْرة بن تغلب بن قضاعة، ومنهم: الصَّحابي زيد بن حارثة وابنه أسامة بن زيد حبّ رسول الله ﷺ ومحمد بن السائب الكلبيّ، صاحب التفاسير المشهور، وابنه هِشَام الأخباريّ النَّسابة. جمهرة أنساب العرب لابن حزم (ص: ٤٥٧ - ٤٦١)، نهاية الأرب للقلقشنديّ (ص: ٣٥٨ - ٣٥٩)، سبائك الذهب للسودي (ص: ١٢١). (٤) ما بين قوسين في الأصل: (الكلمي)، وهو تصحيف، وقد صوَّبها الناسخ بكتابة فوقها: (الكلبي). (٥) هو: عَمرو بن عُرْوَة بن العَدَّاء، وقيل: الغَدَّاء الكلبيّ، الأَجْدارِيّ. المرزباني: أبي عُبيد الله محمد بن عُمران بن مُوسى المرزباني، معجم الشعراء، دار صادر، بيروت، ط ١، ١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٥ م (ص: ٩٠)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير (٢/ ٢٤١)، لسان العرب لابن منظور (٣٨/ ١٩). (٦) السَّبَدُ: من سبد، وهو: الوبر، والشعر، والعرب تقول: ما له سَبَدٌ ولا لَبَدٌ أي ما له ذو وبر ولا صوف متلبد، يكنى بهما عن الإبل والغنم، وقال الأصمعي: ما له سَبَدٌ ولا لَبَدٌ أي ما له قليل ولا كَثير. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (سبد) (ص: ٤١١)، لسان العرب لابن منظور، مادة (سبد) (٣/ ٢٠٢). (٧) قال أبو الوليد الباجي: "يريد صدقة عامين". المنتقى شرح موطأ مالك للباجي، كتاب الزكاة، باب (ما جاء في أخذ الصدقات والتشديد فيها) (حديث رقم ٦٧١) (٣/ ٢٤٥).