(١) أخرجه النَّسائي في سُننه - واللفظ له - كتاب المواقيت، باب (الغسل للإهلال) (حديث رقم ٢٦٦٥) (١/ ٤٢٦). (٢) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير - واللفظ له - ما أسندت أسماء بنت عميس (حديث رقم ٣٦٦) (١٧/ ٥٦٩٨). (٣) هو: عُبيد الله بن عُمر بن حفص العُمَري. (٤) أخرجه مُسلم في صحيحه، كتاب الحج، باب (إحرام النفساء واستحباب اغتسالها للإحرام) (حديث رقم ١٢٠٩) (ص: ٤٧٦) من طريق عائشة ﵂. (٥) ما بين قوسين كذا قال المؤلف بتصرف، أما الدارقطني فقد قال: "وأصحّها عندي قول مالك ومن تابعه". انظر: العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٦٢) (١/ ٧١)، حيث كلام الدارقطني. (٦) كذا في الأصل، ولعل الصواب لغويًا: (تحققت). (٧) لعله يوجد - هنا - سقط، وهو حرف (من)، لأن السياق يقتضيه. (٨) انظر: جامع الأحاديث للسيوطي (حديث رقم ٧٥٨) (١/ ٣٠١)، حيث كلام ابن كَثير، صحيح البُخاري، كتاب الحيض، باب (النوم مع الحائض وهي في ثيابها) (حديث رقم ٣١١) (١/ ٨٤) من طريق أبي سلمة، عن زينب بنت أبي سلمة، عن أم سلمة ﵂، حيث يوجد مثالًا لهذا النمط من الحديث، الذي ذكره المؤلف.