(١) الحديث منقطع لأنَّ أبا سلمة بن عبد الرحمن التَّابِعيَّ، الثقة، لم يدرك فاطمة بنت رسول الله ﷺ، أو أبا بكر الصديق ﵁، وروايته عنهما مُرسلة. تهذيب الكمال للمزّي (٨/ ٣٢٤ - ٣٢٥)، سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ١٢٦١)، فيمن روى عنهم أبو سلمة بن عبد الرحمن. (٢) أخرجه التِّرمذي في سُننه، كتاب السير، باب (ما جاء في تركة رسول الله ﷺ) (حديث رقم ١٦٠٨) (٤/ ٥٣١). (٣) ما بين قوسين كذا قال المؤلف مختصرًا عبارة التِّرمذي، والذي قال: "وحديث أبي هريرة حديث حسن غريب من هذا الوجه". انظر: سُنن التِّرمذي (حديث رقم ١٦٠٨) (٤/ ٥٣١)، حيث كلام التِّرمذي. (٤) هو: أبو نصر عبد الوهاب بن عطاء العِجْليّ، مولاهم، البَصْريُّ، الخَفَّاف، سَكَن بغداد، كان مُسْتَمليّ سَعيد بن أبي عَرُوبة، مات عام ٢٠٤ هـ، وقيل: عام ٢٠٦ هـ، وقيل: مات بعد عام ٢٠٠ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٥/ ٣٦٤)، تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ١٩)، تقريب التهذيب لابن حجر (١/ ٣٧٣). (٥) زادت - هنا - في مسند أحمد بن حنبل، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٧٩) (١/ ٩٨): (قال). (٦) كذا في الأصل، وفي مسند أحمد بن حنبل، مسند أبي بكر الصديق حديث رقم ٧٩) (١/ ٩٨): (أخبرنا).