(٢) في الأصل: (مثل)، والصواب ما أثبتُّه لأن السياق يقتضيه، وهو كذا في جامع الأحاديث. للسيوطي، مراسيل الشعبي ﵁ (حديث رقم ١٩٤١٨) (٩/ ٥٥٤). (٣) زادت في الأصل، غير موجودة في جامع الأحاديث للسيوطي (حديث رقم ١٩٤١٨) (٩/ ٥٥٤). (٤) ما بين معقوفين سقط في الأصل، أثبتُّه من جامع الأحاديث للسيوطي (حديث رقم ١٩٤١٨) (٩/ ٥٥٤). (٥) ورواية يحيى بن سعيد الأموي أخرجها السيوطي في جامع الأحاديث، مراسيل الشعبي (حديث رقم ١٩٤١٨) (٩/ ٥٥٤)، وفي مسند عمر بن الخطاب ﵁ (حديث رقم ٤٦٨١) (٣/ ١٢٥ - ١٢٦)، وأخرج الحديث البُخاري في صحيحه، كتاب المناقب، باب (علامات النبوة في الإسلام) (حديث رقم ٣٣٤١) (٢/ ٢٤٣) من طريق أبي سلمة بن عبد الرَّحْمن عن أبي سَعيد الخدري بنحوه، وأخرجه ابن أبي شيبة في مُصنفه، كتاب الجمل وصفين والخوارج، باب (ما ذكر في الخوارج) (حديث رقم ٣٧) (٨/ ٧٣٨) من طريق الأزرق بن قيس عن شريك بن شِهَاب الحارثي عن أبي برزة الأسلمي عن النَّبي ﷺ بنحوه، وأخرجه عبد الرزاق في مُصنفه، كتاب اللقطة، باب (ما جاء في الحرورية) (حديث رقم ١٨٦٤٩) (١٠/ ١٤٦ - ١٤٧) من طريق أبي سلمة بن عبد الرَّحْمن عن أبي سَعيد الخدري مرفوعًا بنحوه، وفي إسناد يحيى بن سَعيد: عامر بن شَراحِيْل التَّابِعيُّ الثقة، لم يدرك زمن الرسول ﷺ؛ فقد كان مولدُهُ في إِمْرَةِ عُمر بن الخطاب لستٍ خلَوْن منها، وقيل في عام ١٧ هـ، وقد روى الشَّعْبي عن عائشة وعمر وابن عمر ﵃ مُرسلًا أيضًا. تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٢٧)، سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ١٢٦٤). (٦) ومن قراءة أحداث الروايتين يتضح أنهما قصتان مختلفتان، وقد أشار ابن حجر في فتح الباري إلى الفرق بين القصتين. انظر: فتح الباري لابن حجر (١٢/ ٣٦٢ - ٣٦٥).