(٢) في الأصل: (كناية)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من مسند أحمد بن حنبل (حديث رقم ٨٠) (١/ ٩٩). (٣) أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده - واللفظ له - مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٨٠) (١/ ٩٨ - ٩٩)، وأخرجه معمر بن راشد في جامعه (١/ ٣١٧)، وأخرجه أبو بكر المروزي في مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٩١) (ص: ١٣٢ - ١٣٥) به مطولًا، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق، عبد الله بن عُثمان بن قحافة أبو بكر (٣٢/ ٢٠١) به، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب الخلافة، باب (الخلفاء الأربعة) (٥/ ١٨٧)، وقال: "رواه أحمد، وفيه عيسى بن المُسَيَّب البَجْلي، وهو ضعيف". وفي إسناد أحمد بن حنبل: عيسى بن المُسَيَّب: قال عنه ابن عديّ: وهو صالح فيما يرويه، وقال أبو حاتم وأبو زُرعة: ليس بالقوي، وضعّفه يحيى بن معين والنَّسائي والدارقطني وأبو داود. الضعفاء الكبير للعقيلي (٣/ ٣٨٦)، الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (٦/ ٢٣٨)، ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٣٢٣). (٤) عيسى بن المُسَيَّب: قال عنه ابن عديّ: "وهو صالح فيما يرويه"، وقال أبو حاتم وأبو زُرعة: ليس بالقوي، وضعّفه يحيى بن معين والنَّسائي والدارقطني وأبو داود. الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (٦/ ٢٣٨)، ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٣٢٣). (٥) قيس بن حازم: أدرك الجاهلية، وهاجر إلى النَّبي ﷺ ليبايعه، فقُبِض النَّبي ﷺ وهو في الطريق فلم يُدركه. تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ١٢٩)، سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ١٢٢٧).