(٢) هو: أبو بكر خَلَّاد بن أَسْلَم البَغْداديُّ، الصَّفَّار، المُحدِّث، أصله مَرْوَزِيّ، مات بسامراء في عام ٢٤٩ هـ. تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (٦/ ٤٠٢)، تهذيب الكمال للمزّي (٢/ ٤٠٥). (٣) هو: أبو الحسَن، ويقال: أبو الوليد عليّ بن غُراب الفَزَاريّ، الكُوفِيُّ، المُحدِّث، القاضي، مات عام ١٨٤ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٦/ ١١٩)، تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ٢٩٠). (٤) بعد البحث لم أقف على هذه الرواية في المصادر التي بين يديّ. (٥) الحديث المتصل: هو الذي اتصل إسناده مرفوعًا كان أو موقوفًا على من كان، ويسمّى أيضًا بالموصول، فكأن كل واحد من رواته قد سمعه ممن فوقه حتى ينتهي إلى منتهاه. مقدمة ابن الصلاح لابن الصلاح (ص: ٢٩)، اختصار علوم الحديث كما في الباعث الحثيث لأحمد محمد شاكر (ص: ٣٥)، تدريب الراوي للسيوطي (ص: ٨٧)، كتاب التعريفات للجرجاني (ص: ٢٨٠). (٦) أخرجه محمد بن سَعد في الطبقات الكبرى، ومن بني تيم بن مرة بن كعب: أبو بكر الصديق، ذكر وصية أبي بكر (٣/ ١٥٩). (٧) أخرجه محمد بن إسحاق في السيرة النبوية (٢/ ٧١٨)، وذكره ابن كثير في البداية والنهاية (٧/ ٥ - ٦). (٨) انظر: مخطوط (سيرة الصديق وأيامه في حالتيّ جاهليته وإسلامه) (و ١٨٨/ ظ - و ١٨٨/ ج).