(٢) انظر: العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٤٧) (١/ ٥٩)، حيث كلام الدارقطني. (٣) في الأصل: (عبيد)، وكذا في مُسند أبي يَعْلى، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من التاريخ الكبير للبخاري (٥/ ١١٠)، الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٥/ ٢١٣)، الثقات لابن حبَّان (٤/ ٢٢)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٢٩٢)، ميزان الاعتدال (٢/ ٥٠٦). (٤) هو: عبد الله بن مُعاذ بن نشيط الصَنعاني، اليَمَانيُّ، المُحدِّث. التاريخ الكبير للبخاري (٥/ ١١٠)، الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٥/ ٢١٤)، الثقات لابن حبَّان (٤/ ٢٢)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٢٩٢) ميزان الاعتدال (٢/ ٥٠٦). (٥) هو: معاذ بن نشيط الصنعاني اليماني. بعد البحث لم أقف على ترجمة له في المصادر التي بين يدي. (٦) هو: أبو محمد، ويقال: أبو عمر، ويقال: أبو عَمرو، ويقال: أبو عبد الله الحَكَم بن عُتَيْبة الكندي، مولاهم، الكُوفِيُّ، التَّابِعيُّ، الإمام، العالم، الفقيه، المُحدِّث، القاضي، مات عام ١١٥ هـ، وقيل: عام ١١٣ هـ، أو عام ١١٤ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٢/ ٣١٨)، تهذيب الكمال للمزّي (٢/ ٢٤٥) سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ٢٦). (٧) لم أقف على هذه الرواية عند أبو يَعْلى الموصلي في مُسنده، ووجدت عنده هذه الرواية: قال أبو يَعْلى: حدثنا عُبيد الله بن معاذ العنبري، حدثنا أبي، حدثنا شعبة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن أبي بكر عن النَّبي ﷺ قال: (يا أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية، وتضعونها على غير ما وضعها الله، ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾، إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه، يوشك أن يعمّهم الله بعقاب). مُسند أبي يَعْلى (حديث رقم ١٢٣) (١/ ٧٤ - ٧٥).