(٢) هو أشعث بن إسحاق بن سعد الأشعريّ، القُمِّيّ، المُحدِّث. الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٢/ ١٩٦)، تهذيب الكمال للمزي (٨/ ٢٦٨)، إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي (٢/ ٢٣١). (٣) هو: جَعْفر بن أبي المُغيرة الخُزاعي، القُمِّيّ، التَّابِعِيُّ، المُحدّث. التاريخ الكبير للبخاري (٢/ ١٨٣)، تهذيب الكمال للمزّي (١/ ٤٧٨). (٤) كذا في الأصل، وفي تاريخ دمشق لابن عساكر، عبد الله بن عُثمان بن قحافة أبو بكر (٣٢/ ٢٨٥): (قال). (٥) ورواية محمد بن أحمد بن نصر أخرجها ابن عساكر في تاريخ دمشق، عبد الله بن عُثمان بن قحافة أبو بكر (٣٢/ ٢٨٥)، وذكره السيوطي في تاريخ الخلفاء، فصل (في الأحاديث الواردة في فضله وحده، سوى ما تقدم) (ص: ٤٣) به، وفي جامع الأحاديث حديث رقم ٧٠) (١/ ٣٦) به، وذكره ابن أبي حاتم في تفسيره، سورة الفجر (حديث رقم ١٩٨٤٣) (٧/ ٥٤٢) به، وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء، سعيد بن جُبَيْر (حديث رقم (٥٦٨٦) (٤/ ٢٦٩) به، ولفظه: (أما إنّ ملك الموت ليقولها لك عند الموت)، وأخرجه أبو محمد الجوهري في (حديث الزهري) (٥/ ٤٨٤) من طريق جعفر بن أبي المغيرة عن ابن أبزي به. (٦) ربما هو: أبو سعيد إسحاق بن قيس، المحدّث، مولى الحواريّ بن زياد العتكيّ، سكن واسط، ووَفَدَ على عمر بن عبد العزيز. تاريخ دمشق لابن عساكر (٨/ ١٨٩). (٧) بعد البحث لم أقف على رواية إسحاق بن قيس في المصادر التي بين يديّ.