(٢) كذا في الأصل، وفي مُسند أحمد بن حنبل، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٩) (١/ ٨٠): (ففيم). (٣) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده -واللفظ له- مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٩) (١/ ٨٠)، ومن حديث ذكره ابن كثير في تفسيره (٨/ ٧٢)، وأخرجه البزَّار في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٢٨) (١/ ٨٣) به، وأخرجه الطَّبراني في المعجم الكبير (حديث عطاف رقم (٤٧) (١/ ٥٦) به، ولم يجعلا بين بن خالد وطلحة بن عبد الله رجلًا، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث (حديث رقم ٥٢٩) (١/ ٢٣٩) به، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد طبعة دار الكتب العلمية، كتاب القدر، باب كل ميسر لما خلق (له حديث رقم ١١٨١٥) (٧/ ١٧٩) به، وقال: "رواه أحمد والبزَّار والطَّبراني، وقال: "عن عطاف بن خالد: حدثني طلحة بن عبد الله، وعطاف وثقه ابن معين وجماعة، وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات إلا أن في رجال أحمد رجلًا مبهمًا لم يسمّ". وفي إسناد أحمد بن حنبل ضعف لجهالة شيخ عطاف خالد. (٤) أخرجه الطَّبراني في المعجم الكبير (حديث رقم (٤٧) (١/ ٥٦). (٥) العطاف بن خالد: وثقه يحيى بن معين، وأبو داود، وأحمد بن حنبل، وقال عنه النَّسَائي، وأبو زُرعة، وابن عدي: ليس به بأس، وقال أبو حاتم: صالح ليس بذاك، وقال البُخاري: لم يحمده مالك. تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ١٨٣)، ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٦٩). (٦) في الأصل: (يسمّى)، وهو خطأ نحوي، والصواب ما أثبته. (٧) بعد البحث لم أقف على هذه العبارة عند الإمام مالك في المصادر التي بين يديّ، وقد قال فيه مالك: "ليس هو من إبل القباب". تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ١٨٢) ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٦٩).