(١) ربما هو: أبو عبد الله محمد بن أبي يحيى الأسلميّ، المَدَنيُّ، المُحدِّث، مات عام ١٤٤ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (١/ ٢٦٣)، تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ٥٦١)، (١/ ٢٨٨) تحت ترجمة أبو ضمرة أنس بن عياض. (٢) انظر: العلل للدارقطني (حديث رقم ٧٢) (١/ ٧٨)، حيث كلام الدارقطني. (٣) هو: بقية بن الوليد. (٤) هو: محمد بن عبد الرَّحْمن القُشَيري، الكُوفِيُّ، المُحدِّث، سكن الشام ببيت المقدس. تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ٤١٠)، ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٦٢٣). (٥) ما بين قوسين في الأصل من: (إنما روى أبو ضمرة أنس بن عياض. . ابن سابط لم يدرك أبا بكر)، كذا قال المؤلف بتصرف. انظر: العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٧٢) (١/ ٧٨ - ٧٩)، حيث كلام الدارقطني. (٦) المَجُوس: هم طائفة لهم شبهة كتاب، وديانتهم المجوسية، ويقال لها: الدِّين الأكبر، والملة العظمى، انقسموا إلى فرق عدّة منهم: الكيومرثية، والزَّروَانِية، والزَّرْدَشْتِيَّة، ومسائلهم كلها تدور على قاعدتين اثنتين: الأولى: بيان سبب امتزاج النور بالظلمة، والثانية: بيان سبب خلاص النور من الظلمة، وجعلوا الامتزاج مبدأ، والخلاص منه معادًا، وعرَّفَ الأوزاعي المجوس بقوله: "كل دين بعد الإسلام سوى اليهودية والنصرانية؛ فهم مجوس". سُنن الأوزاعي، كتاب الإيمان، باب (من هم المجوس) (رقم الحديث ٨٥) (ص: ٤٤)، الملل والنحل للشهرستاني (ص ٢٣١ - ٢٣٤). (٧) انظر: سُنن أبو داود، كتاب السنة، باب (في القدر) (أحاديث رقم ٤٦٩١، ٤٧١٠) (ص: ١٠٧٠، =