(٢) في الأصل، وفي البداية والنهاية لابن كثير (٦/ ١٣٢)، وعند البُخاري في صحيحه (١/ ٢٤٢): (ثمال) والصواب ما أثبتُّه من مُسند أحمد بن حنبل، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٢٦) (١/ ٨٣)؛ لأنَّ المؤلف نقل عنه. (٣) الرَّبيع: من ربع، والرَّبيع: زمان من أربعة أزمنة، وربيعُ اليتامى: أي يرتاحون من الأزمان، ويميلون إليه. معجم مقاييس اللغة لابن فارس مادة (ربع) (ص: ٣٥٧)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (ربع) (١/ ٦٢٩). (٤) قائل البيتين هو: أبو طالب بن عبد المطلب الهَاشِميُّ، القُرَشيُّ، والد أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ﵁، وعمّ رسول الله ﷺ. السيرة النبوية للذهبي (ص: ٢٥)، البداية والنهاية لابن كثير (٢/ ٧١) (٦/ ١٣٢). (٥) زادت - هنا - في مُسند أحمد بن حنبل، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم (٢٦) (١/ ٨٣): (والله). (٦) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده ـ واللفظ له - مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٢٦) (١/ ٨٣)، وأخرجه ابن أبي شيبة في مُصنفه - واللفظ له - كتاب الأدب، باب (الرخصة في الشعر) (حديث رقم ٦٣) (٦/ ١٨١)، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث (حديث رقم ١٨١) (١/ ٧٠) به، وأخرجه البُخاري في صحيحه، كتاب الصَّلاة، باب (سؤال الناس الإمام الإستسقاء إذا قحطوا) (حديث رقم ٩٥٣) (١/ ٢٤١ - ٢٤٢) من طريق عبد الله بن دينار عن ابن عمر به، وأخرجه البزَّار في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٥٨) (١/ ١٢٨) به، وقال: "هذا الحديث يدخل في صفة النَّبي ﷺ، وإسناده حسَن". وقال الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب علامات النبوة، باب (صفته ﷺ) (٨/ ٢٧٥): "رواه أحمد والبزَّار ورجاله ثقات". انتهى. (٧) في الأصل: (جديمان)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من صحيح البُخاري، كتاب المناقب، باب (مناقب الحسَن والحُسين ﵄) (حديث رقم ٣٤٦٨) (٢/ ٢٧٧).