(٢) زادت - هنا - في مُسند أحمد بن حنبل (حديث رقم ٢٢) (١/ ٨٢): ﷿. (٣) أخرجه أحمد بن حنبل في مُسنده - واللفظ له - مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٢٢) (١/ ٨٢)، وذكره السيوطي في جامع الأحاديث (حديث رقم ٤١٠) (١/ ١٩٠) به، وقال: "قال ابن كَثير: بكير بن الأخنس ثقة من رجال مُسلم، ولم يسمَّ شيخه فهو مبهم، لا يُحتج بمثله في الأحكام والحلال والحرام، ويُقبل في الترغيبات والفضائل، ويجوز أن يكون ثقة، وقد يغلب على الظن ذلك في مثل هذا، لأنَّ الرواة عن الصديق في الغالب إما صحابة أو كبار التَّابِعيُّن، وكلهم أئمة". وأخرجه أبو يَعْلى الموصلي في مُسنده، مُسند ألأبي بكر الصديق (حديث رقم ١٠٧) (١/ ٦٦) بنحوه، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب أهل الجنة، باب (فيمن يدخل الجنة بغير حساب) (١٠/ ٤١٣)، وقال: "رواه أحمد وأبو يَعْلى، وفيهما المسعودي، وقد اختلط، وتابعيه لم يُسَمَّ، وبقية رجال أحمد رجال الصَّحيح". وأخرجه الدارقطني في العلل (حديث رقم ٧٥) (١/ ٨٢)، وقال: "يرويه أبو قُتَيْبة، عن المسعودي .. غيره يرويه عن المسعودي، عن بكير بن الأخنس عن رجل - لم يسمّه - عن أبي بكر، وهو الصواب". انتهى. (٤) أخرجه أبو يَعْلى الموصلي في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ١٠٧) (١/ ٦٦). (٥) ما بين قوسين العبارة من: (بكير بن الأخنس .... ، وكلهم أئمة)، موجودة في جامع الأحاديث للسيوطي (حديث رقم ٤١٠) (١/ ١٩٠).