ورواه الترمذي ولفظه:"ألا أخبركم بمن يحرم على النار؟ كل قريب هين سهل"
وقال: حديث حسن غريب.
ورواه الطبراني، وابن حبان -بإسناد جيد-.
وفي رواية لابن حبان "إنما تحرم النار على كل هين لين قريب سهل".
وروى "الحاكم" نحوه من حديث أبي هريرة مرفوعًا: "من كان هينًا لينًا قريبًا حرمه الله على النار" وقال صحيح على شرط مسلم.
ورواه الطبراني -المعجم الأوسط-حديث (أنس) ولفظه "قيل يا رسول الله من يحرم على النار؟ قال:(الصبي اللين السهل القريب).
ورواه في الأوسط -أيضًا- والكبير من حديث "معيقيب" مرفوعًا "حرمت النار على الهين اللين السهل القريب".
ورواه أبو القاسم إسماعيل الأصبهاني -في الترغيب والترهيب- وأبو منصور الديلمي في مسند الفردوس -من حديث أنس مرفوعًا: " إن العفو لا يزيد العبد إلا عزًا فاعفوا يعزكم الله، وإن التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة فتواضعوا يرفعكم الله، وإن الصدقة لا تزيد المال إلا نماءًا فتصدقوا يزدكم الله.
وفي سنن ابن ماجه من حديث أبي سعيد الخدري مرفوعًا:" من تواضع لله درجة يرفعه الله بها درجة، ومن تكبر على الله درجة يضعه الله بها درجة، حتى يجعله في أسفل السافلين".