رواه الطبراني في الأوسطِ، وفيه ابنُ لهيعةَ واختلفَ في الاحتجاجِ به، وبقيةُ رجاله ثقاتٌ، وهو عندَ الترمذي دونَ قوله:«وهي قدرُ هذا».
* المجمع (٢/ ١٦٨) وعن عبدِاللهِ بنِ مسعودٍ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كانَ يقرأُ في صلاةِ الصبحِ يومَ الجمعةِ {الم (١) تَنْزِيلُ} السجدة و {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} يديمُ ذلكَ. قلت: هو عندَ ابنِ ماجه خلا قولَه: يديمُ ذلكَ.
* المجمع (٢/ ١٩١) وعن أبي هريرةَ قالَ: كانَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مما يقرأُ في صلاةِ الجمعةِ بالجمعةِ فيحرضُ به المؤمنينَ، وفي الثانيةِ بسورةِ المنافقينَ فيقرعُ به المنافقينَ. قلتُ: هو في الصحيحِ باختصارٍ.
* المجمع (٢/ ١٩٢) عن ابنِ عمرَ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ:«مَن أدركَ مِن الجمعةِ ركعةً فقد أدركَ إلا أَن يقضيَ ما فاتَه». قلت: رواه ابنُ ماجه غير قولِه: «إلا أَن يقضيَ ما فاتَه».
* المجمع (٢/ ٢٩٣) وعن أبي هريرةَ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مثلُ المؤمنِ كالخامةِ مِن الزرعِ تضعفُها الأرواحُ حتى يهبَّ لها ريحٌ فيصرعُها». قلت: هو في الصحيحِ خلا قولَه: «حتى يهبَّ لها ريحٌ فيصرعُها».
وذكرَه البُوصيري في الاتحاف (٤٥٥٣/ ٣٨٤١)
* المجمع (٣/ ١٨٤) وعن أبي أيوبَ الأنصاريِّ، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ:«مَن صامَ رمضانَ وأتبعَه سِتاً مِن شوال فذلكَ صيامُ الدهرِ». قالَ: قلتُ: لكلِّ يومٍ عشرٌ؟ قالَ:«نَعم». قلت: هو في الصحيحِ خلا قولَه: «لكلِّ يومٍ عشرٌ؟ قالَ: نَعم».
* المجمع (٤/ ٨) وعن ابنِ عمرَ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ:«صلاةٌ في مَسجدي هذا أفضلُ مِن ألفِ صلاةٍ فيما سواهُ مِن المساجدِ إلا المسجدَ الحرامَ فهو أفضلُ». هو في الصحيحِ دونَ قولِه:«فهو أفضلُ».