للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

خمسٌ مِن الإبلِ، وفي المُوضِحةِ خمسٌ مِن الإبلِ، وإنَّ الرجلَ يُقتَلُ بالمرأةِ، وعلى أهلِ الذهبِ ألفُ دينارٍ».

لفظُ الطبراني، ولم يسقْ الرشيدُ العطارُ والعلائيُّ لفظَه.

الأحاديث الطوال (٥٦) حدثنا محمد بن عبدالله الحضرمي، ونزهة الناظر للرشيد العطار (ص ١٤٩) أنبأنا الحافظ أبومحمد القاسم ابن الحافظ أبي القاسم الدمشقي وغيره قالا: أنبأنا أبوالمظفر ابن القشيري وأبوالقاسم زاهر بن طاهر المستملي قالا: أخبرنا أبوسعد محمد بن عبدالرحمن: أخبرنا محمد بن أحمد بن حمدان: أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى الموصلي وأبوالعباس الحسن بن سفيان بن عامر بنسا وأبو عبدالله أحمد بن الحسن بن عبدالجبار الصوفي وأبوالقاسم عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز البغوي وأبوالعباس حامد بن محمد بن شعيب البلخي ببغداد، والفرائد المسموعة للعلائي (١٦٥) أخبرنا أبوالقاسم إسماعيل بن علي بن الحسين الحمامي وأبوبكر محمد بن الفضل المقرئ قالا: أخبرنا محمد بن علي بن مهربزذ: أخبرنا محمد بن إبراهيم بن المقرئ: حدثنا أبويعلى يعني الموصلي وابن منيع يعني أبا القاسم البغوي وحامد بن شعيب،

قالوا: حدثنا الحكم بن موسى: حدثنا يحيى بن حمزة، عن سليمان بن داود: حدثني الزهري، عن أبي بكر بن عمرو بن حزم .. (١).

٤٧٤٦ - عن عَمرو بنِ حزمٍ، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ: «مَن عادَ مريضاً فلا يزالُ في الرحمةِ خائضاً، حتى إذا قعدَ استنقَعَ فيها، ثم إذا رجعَ لا يزالُ يخوضُ فيها


(١) المجمع (٣/ ٧١ - ٧٢): رواه الطبراني في الكبير وفيه سليمان بن داود الحرسي وثقه أحمد وتكلم فيه ابن معين وقال أحمد: إن الحديث صحيح. قلت: وبقية رجاله ثقات.
وقال الألباني في الإرواء (١٢٢): أما حديث عمرو بن حزم فهو ضعيف فيه سليمان بن أرقم وهو ضعيف جداً، وقد أخطأ بعض الرواة فسماه سليمان بن داود وهو الخولاني وهو ثقة، وبناء عليه توهم بعض العلماء صحته.

<<  <  ج: ص:  >  >>