مات الإمام التركزي وانقضى ... وبموته مات السبابُ والشغَبْ
وضاع مني غيره، إلا موضع التاريخ وهو آخرها:
أمات الله سراق الكتُبْ
تتميم لما تقدم من قصائد، قد أمليتها ناقصة لطول عهدي بها، وبعد طبعها وردت علىّ، فأحببت تتميمها، لتحصل الفائدة لمن يحب الاطلاع عليها، وهذه قصيدة ابن رازكة، المترجم في أوَّل الكتاب، وتقدم بعضها يمدح بها سيدي محمد العالم ابن السلطان مولاي إسماعيل: